معركة الحريات الفردية ليست طارئة على مجتمعنا, لكن التدافع بشأنها سيأخذ بعدا آخر بعد اقتراع ال25 من نوفمبر. برنامج "مواطن اليوم" يناقش هذا الأسبوع مستقبل الحريات الفردية ببلادنا, بعد صعود حزب العدالة والتنمية إلى الحكومة؟ كيف سيتعاطى الحزب مع هذا النوع من القضايا؟ هل مخاوف من يوصفون بالحداثيين مبررة؟ وإلى أي مدى يمكن للإسلاميين والحداثيين التعايش فيما يخص كونية حقوق الإنسان؟ يشارك في النقش كل من سناء العاجي صحافية وكاتبة، بلال التالدي عضو المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، أحمد عصيد عن المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات، سمير بودينار رئيس مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية.
الخميس 15 دجنبر 2011 على الساعة 21:15
No comments:
Post a Comment